The Basic Principles Of الإدمان الرقمي
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص.
يعرف إدمان الإنترنت بأنه سلوك مرتبط باستخدام التكنولوجيا بإفراط شديد، على الرغم من آثارها السلبية خاصةً في سن المراهقة.
وفي غمار استخدام العملاء لهواتفهم الذكية في إطار هذا البرنامج العلاجي، يتعلمون - كما تقول ساكو - كيفية جعل هذا الاستخدام يجري على نحوٍ واعٍ وصحي بشكلٍ أكبر.
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
يبدأ العلاج النفسي بالاعتراف بوجود الإدمان الرقمي والوعي بضرورة وأهمية العلاج، أما المرحلة الثانية فهي البحث عن المراكز التي تقدم الإرشاد النفسي.
الإخفاق المُستمر في التحكم في استخدام الإنترنت أو تقليصه أو إيقافه.
نطرح هنا عدة تساؤلات: كيف للتقنيات أن تسبب الإدمان؟ هل الإدمان الرقمي حالة مؤقتة أو دائمة؟ وكيف يتم معالجة المدمن الرقمي؟
النهوض من النوم بشكل مفاجئ، والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين.
قد يصف الطبيب مضادات الاكتئاب في حالة ظهور أعراض الاكتئاب والقلق لتحسين الحالة المزاجية، مما يساهم في تقليل استخدام الإنترنت وعلاج الإدمان الإلكتروني.
أكدت دراستين جديدتين على هذه الحقيقة ولم تظهر ترابط بينهم فقط بل أيضًا سببية، وبعبارة أخرى تغيير معدل الوقت الذي تقضيه في استخدام منصات التواصل الاجتماعي يؤثر بنسبة ملحوظة على الصحة العقلية.
حتّى تتحقَّق من ذلك، من المُهمّ أن تسأل نفسك بعض الأسئلة مثل:
الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
وضع قواعد محددة وواضحة، أن الوقت المسموح فيه بالألعاب الإلكترونية بعد الانتهاء من الفروض المنزلية وقبل ميعاد النوم بساعة الإدمان الرقمي على الأقل. إذا كنت تشعر بأن طفلك يتشاجر باستمرار لكي يحصل على وقت الإنترنت، من الأفضل أخذ استراحة تامة من الألعاب الاكترونية و الإنترنت لمدة من الوقت. تقنين الأموال التي تنفق على الالعاب الإلكترونية.
تسبب الهواتف المحمولة والشاشات لفت انتباه الشخص فترات طويلة مما يسبب إجهاد العين، الذي يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية وجفاف العين.